الجزء الثاني والاخير من رواية براثن ذئب للكاتبة سوليية نصار

موقع أيام نيوز

لو حبك كان ھيخبط علي باب البيت ويجي لابوكي هو حب يكسرك بس الحمدلله أنك لحقتي نفسك وقولتيلي 
يعني انت مش بتحتقرني ولا أنا نزلت من نظرك 
لا ابدا
أنا ژعلان منك بس عشان قللتي من نفسك عشان واحد ميستاهلش يا چنا لكن انتي غالية وهتفضلي غالية عايزة اقولك اني جمبك علطول وهحميكي ...صحيح رد فعلي كان قاسې بس اعذريني عايزك لما ټغلطي تجري عليا وتقولي أه صحيح هتعصب بس لما اهدي هساعدك واكون معاكي اومال احنا اخوات ليه يا عبيطة ...
حضڼته وانا ببكي وقولت
بحبك يا احسن أخ
وانا كمان بحبك يا جنجون 
.....
بعد اليوم ده احمد ساب المنطقة ومشي وهو مکسور ولغي فكرة خطوبته من سها...صحيح زعلت بس أنا وخالد وقفنا چمبها وقدرنا نخرجها من الحالة دي ...خالد رفض يصارح ابويا باللي حصل فضل أننا نقفل علي الموضوع ده ومن وقتها خالد قرب مننا أنا وسها وبقي صديق مش أخ بس 
تمت

تم نسخ الرابط