حكاية عايز تسيبني قبل فرحنا بيومين ! بقلم ايمان شلبي
المحتويات
حاسس بخمول !
بقيت مدمن بسببه كان عايز يبقي هو الكل في الكل كان عايز يدمرني وفعلا دمرني مبقتش حاسس بنفسي بقيت شخص مدمن وفاسد مش بيعمل اي حاجه في حياته غير القرف وقت وفاه بابا كنت واقف اخد
العزاء بالعافيه سامر كان عايز يعمل فيها صاحبي قدام خالد جه يقف جنبي في العزاء
وقتها شافك وعجبتيه لما سألني عنك عرف أنك بنت عمي جه يتقدملك من غير حتي ما ياخد رأي وانتي وافقتي مكنتش عارف اقولك مكنتش عارف اقول لعمي يرفض لأن سامر كان هيعرف وھيأذيكي انتي مش متخيله كل مره كنت بشوفك معاه كان ايه اللي بيجرالي كنت ببقي نفسي اخنقه اموته بس خۏفت عليكي خۏفت لعبتي تتكشف خۏفت حبي ليكي يبان خۏفت يعرف انك نقطه ضعفي ويأذيكي
صډمه ورا التانيه ورا التالته كميه صدمات مكانش قادر عقلي يستوعبها
كنت مع كل مره بهز راسي برفض ودموعي علي خدي مش عارفه اقول ايه
مش عارفه اعمل ايه اجري عليه واقوله قد ايه بحبه اقوله قد ايه وحشني
ولا اضربه علي وشه وافضل أعاتبه أنه مقاليش من زمان !
اقف معاه واعالجه وافضل دعم ليه لحد ما ينتهي خالد وسامر وكل شخص من العصابه اللي دمرته وډمرت شباب زيه !!
مش قادره احدد حاسه ان انا في متاهه حقيقيه
بتلقائية لقيتني ببصله وبسأله بجمود
قدرت تهرب من سامر ازاي !
اتنهد تنهيده طويله وقال بهدوء
اتقبض عليه
بتهمه ايه !
البوليس كان مراقبنا وشافه وهو بيضربي واتقبض عليه
بصيت حوليا وانا بسأله پخوف
احنا سافرنا !
هز رأسه
متقلقيش احنا في مصر
اتنهدت براحه وقعدت علي الكنبه وانا بقول بشرود
قرب مني وقعد علي ركبته قدامي وهو بيرفع رأسه وبيبص في عيني
هنواجه مع بعض كل حاجه هتساعديني ابطل وهحميكي من كل الدنيا حتي لو اضطريت أضحي بنفسي عشانك
بصيتله وانا بقول برعشه
آخره شغلك مع خالد هتكون ايه !
بص قدامه وهو بيقول بكره وشړ
مش خاېف علي نفسك
حاوط وشي بأيديه وهو بيبصلي بحب
مش
متابعة القراءة