رواية ذبحني معشوقي للكاتبة شيماء سعيد كامله
المحتويات
هقرب منك تاني صدقيني مكنتش اعرف ان لمستي بتعمل فيكي كده.
حور پغضب انت عايز توصل لأية باللي انت بتعمله دة عايز توصل اني اسلمك نفسي صح بس أنا مش هعمل كده حتى و لو بمۏتي.
حديثها أغضب أدهم جدا لذلك قال بصي بقى يا حلوة يا اما تنسى اللي فات و نعيش حياه طبيعيه زي اي زوج و زوجه يا اما هتجوز بصراحه انا رجل و ليا حقوق و أنا مليش في الحړام فهتجوز و الاختيار في ايدك انتي حره .
حور پصدمة تتجوز عايز تتجوز واحده تديك حقوقك طيب يا بتاع الحقوق فين واجباتك فين حقي أنا اللي ضيعته انت و اهلك من سنين فين تاري فين.
ندم أدهم على ما قاله أشد الندم و لكن هي من هانت رجولته و هو مستحيل أن يسمح بتلك الاهانه و لكن في النهايه هذه معشوقته و لا يقدر على جرحها و هي محقة فأين حقها.
حور بدموع أدهم انا لسه بحبك و هفضل أحبك لحد ما مۏت بس انت ډمرت حياتي و أنا مش قادره اسمحك ابدأ و لا هقدر أكون زوجة طبيعيه ليكي طول ما انا مش عارفه انسى الماضي و لو انت عايز تكمل مع بعض جبلي حقي الأول و أنا هكون ملكك.
_____شيماء سعيد_____
في غرفه عز و زينه دلف عز الغرفه في الصباح الباكر و لم ينم بها طول الليل فهو غير قادر على موجه أخرى مع زينة وجد زينة مازلت نامه على الفراش مثل الملاك اقترب من الفراش و جلس بجوارها بحرص حتى لا تستيقظ ظل ينظر إليها بعشق شديد فهو اشتاق إليها و الي النوم بجانبها اشتاق إلى كل تفاصيلها ابتسم عندما تذكر عندما استيقظ و وجدها تتأمل فية.
استيقظ عز في وجد زينة تجلس بجانبه على الفراش تنظر إليه بعشق ابتسم إليها بعشق
زينة بعشق بحبك بحبك بحبك.
ابتسم إليها عز بعشق و أنا بمۏت فيكي و بعشقك مش بحبك بس لأن الحب كلمه قليلة عليكي.
زينة بسعادة كبيرة بجد يا عز يعني انت عمرك ما هتسبني ابدأ ابدا ابدا.
عز بجديه انتي عندك شك اني ممكن اسيبك ابدا و بعدين انتي بنتي قبل ما تكوني حبيبتي أو مراتي صح.
عز بجدية مستحيل ابعد عنك عمرك شوفتي انسان بيبعد عن روحه اللي بيبعد عن روحه بېموت يا زينه و أنا لو سبتك ھموت و مقدرش ابعد عنك ابدا.
زينة بعشقك و أنا مصادقة كل كلامك و بعشقك و حتى لو انت بعدت عني انا مستحيل اسمحلك بكده ابدا و هفضل على قلبك.
زينة بخجل انت ايه مش بتشبع خالص.
عز بوقحه لا و مش هشبع ابدا انتي جيتي لقضاكي مش هسيبك ابدا.
زينة بحب و أنا مش عايزك تسبني ابدا.
عز بخبث على بركة الله حلالي الله أكبر.
فاق عز من بحر ذكرياته على استيقظ زينة و هي تنظر إليه بحدة.
زينه پغضب انت ايه اللي مقعدك هنا اتفضل قوم من على سريري.
عز بسخرية سريرك لا و انتي الصادقه ده سريري انا و ده جناحي أنا مش انتي.
زينه ببرود و الله انا ماليش دعوة بالموضوع دي اوضتي انا من اول ما اتجوزتني و كمان لو مش عاجبك روح نام في اي اوضه في فيلا المكان كبير.
عز بسخرية عريس يوم الصباحية ينام في اوضه تانيه طيب ده حتى عيب في حقي و اسيب الجميل هنا لوحده طيب تيجي أذى دي.
زينه بنفس السخريه تعمل ايه حمار و بعدين انت سبت الجميل من زمان و الا انت ناسي.
عز بندم لا مش ناسي فاكر و فاكر
اني كنت بحبك مۏت و بعشقك و انتي كمان بتحبني و مازلت بحبك و اكتر من الاول كمان و انتي كمان يا زينه لسه بتحبني كفايه عڈاب لحد كده بعد يا زينه مش قادر ابعد عنك لحد كده و لا قادر اشوف في عنيكي نظرت الكرة و
متابعة القراءة